شاركتُ في هاكاثون لأول مرة في حياتي في «برمجان العربية». جمعتُ أعضاء لتكوين فريق، وقضينا أيامًا في مناقشة فكرة يمكن تنفيذها حسب قدرات الفريق البرمجية. مع أول عقبة، صُدمنا باشتراط وجود الذكاء الاصطناعي في